
لم يعد دكتور رمضان يعتمد على جهاز الأوكسجين وصار يتنفس بمفرده. ويتماثل للشفاء، ولطيب المصادفة أن طبيبا ليبيا في هذا المشفى أشرف على علاجه، وهو الذي ألتقط -مشكورا- هذه الصورة المرفقة.
وفي اتصال مقتضب سمح به طبيبه لأقل من دقيقة قال د. رمضان: لا أستطيع وصف ما مررت به، ولا نتمناه لأحد… أحيي جميع الأحبة في المملكة المتحدة وخارجها.. أنا ولدت من جديد، أسأل الله لكم وأسركم الصحة والسلامة، أراكم قريبا، كونوا بأمان وسلام.